كما نعلم جميعا خلال فترة الدراسة الأكاديمية في مختلف التخصصات العلمية يجب على الطالب أن يستفيد من فترة تدريب عملي أو ميداني على الرغم أنه أحد الشروط الأساسية للحصول على الشهادة الجامعية، حيث أنه يعود على الطلبة بالنفع في العديد من المجالات، منها أنه يمكنهم من تطبيق المعرفة النظرية التي اكتسبوها خلال فترة الدراسة تطبيقاً عملياً، والتعرف إلى طبيعة سوق العمل واحتياجاتها، بالإضافة إلى أنه يعطي انطباعاً أولياً للطالب عن طبيعة الأشخاص الذين سيتعامل معهم بعد تخرجه في الجامعة، لأن مكان التدريب يمكن أن يكون هو نفسه مكان العمل مستقبلاً. لكن مصطلح “طالب متدرب” بالمغرب يختلف كثيرا عن كل ما ذكرناه سابقا.
إليكم 5 أشياء تميز فترة التدريب بالمغرب:
1. كيولي عندو اسم جديد “سطاجير”.
2. من اليوم الأول ديال التدريب كيعطيوه خدمة بحالو بحال الناس لي خدامين سنين في داك المكان.
3. إلى جانب داكشي لي قاري كيتعلم شي حوايج جداد
كيتعلم يدير فوطوكوبي، يتسخر بين البيرويات، يجيب القهوة..
4. هداك المشرف عليه كياخد كونجي ديك الفترة ديال التدريب
المشرف كياخد راحة دوك اليامات، حيت كيولي داك المتدرب كيدير الخدمة كاملة.
5. أي غلط كاين راه هو لي دارو
كيولي هو المتهم الأول فأي حاجة وقعات